Friday, December 2, 2011

نتائج مؤشر مدركات الفساد

في الأول من كانون الأول نشرت الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية نتائج مؤشر مدركات الفساد. وقد حصل لبنان للمرة الثالثة على التوالي، ومنذ العام 2009، على معدل 2،5 /10 في مؤشر مدركات الفساد. هذا المعدل المتدني يعكس امرين اساسيينا الأول، هو أن مستوى الفساد في لبنان مازال مرتفعاً جداً وثانياً أن مستوى إدراك الفساد هو مرتفع ايضاً. البيان الصحفي   جولة الصحف 

Thursday, December 1, 2011

الجمعية اللبنانية تشارك في ماراتون بيروت

شاركت الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية في 27 تشرين الثاني في ماراتون بيروت. ورد خبر المشاركة في مجلة Running Middle East إضغط هنا 


Wednesday, November 30, 2011

لبنان غداً في الصحف


 نظمت الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية أربعة ورش عمل في مختلف المناطق اللبنانية لإعلان توصيات مشروع "لبنان غداً": 


- ورشة عمل في عنجر في 26 تشرين الثاني 2011 إضغط هنا  
- ورشة عمل في طرابلس في 24 تشرين الثاني 2011 إضغط هنا
- ورشة عمل في الجنوب في 23 تشرين الثاني 2011 إضغط هنا
- ورشة عمل في بيروت في 19 تشرين الثاني 2011 إضغط هنا 








مشاركة في الصحف

    مجموعة من المقالات في الصحف حول مشروع "مشاركة"  اضغط هنا

Tuesday, November 15, 2011

مشاركة" في الصحف"

ورد في جريدة السفير نهار الثلثاء الواقع في 15/11/2011 مقالا" تحت عنوان "تعزيز الشفافية" : انتخابات بلدية لمرشحين شباب يتدربون على أصول الحكم اضغط هنا

Wednesday, October 19, 2011

مشاهدات إنتخابية - بلدية القاع

 وصل عدد المقترعين الاجمالي في هذه البلدة الى 761 مقترعاً وهي النسبة الاعلى حتى تاريخه بالمقارنة مع البلدات الاخرى التي شهدت إنتخابات ( بلدتي حاروف ورأس بعلبك) ضمن إطار مشروع مشاركة.
بعد تأخر دام أربعين دقيقة عن الموعد المحدد لفتح الصناديق ( كان من المفترض أن تفتح رسمياً عند الساعة العاشرة صباحاً)، بدأ اليوم الانتخابي بتجمهر مئات الشبّان أمام مركز الاقتراع.
شهدت العملية الانتخابية مناوشات عديدة بين أبناء البلدة الاً أنها لم تتخطى أبداً منطق الروح الرياضية والتنافس الايجابي في جو يشي بالديمقراطية والحيوية الشبابية.
بلغت ذروة التصويت في ساعات الظهر، تحديداً بين الواحدة ظهراً والثانية وشهد قلم الاقتراع كثافة غير متوقعة بدءاً من الساعة الرابعة علماً أن صنادق الاقتراع أقفلت في تمام الساعة الخامسة عصراً.
قامت إحدى اللوائح المتنافسة بتوزيع وجبة غذائية أعطيت للمندوبين والمرشحين وفريق المراقبين بالاضافة الى أنصار اللائحة الذين تجمعوا خارج مركز الاقتراع.
كان أصغر المقترعين يبلغ من العمر 16 سنة وأكبرهم يبلغ من العمر 99 سنةً! 
بدت مشاركة كبار السن لافتة جداً حيث توافدت عائلات بأكملها ( رب الاسرة مع أبنائه) الى صناديق الاقتراع وسط حماسة غير مسبوقة من الشبان.
إقترع ناخب من ذوي الاحتياجات الخاصة كتأكيد على حقه الديمقراطي في العملية الانتخابية ولطالما كانت الجمعية تنادي بتوفر التسهيلات اللازمة التي تمكن ذوي الاحتيجات الخاصة من حق الاقتراع في سياق ترويجها لاصلاحات إنتخابية أخرى ضمن إطار الحملة المدنية للاصلاح الانتخابي. 
فور إعلان النتائج، شهدت البلدة أجواء كرنفالية حيث عمّ الاحتفال شوارع الضيعة وإنطلق الفائزون في مواكب سيارة في مشهدٍ بدا كأنه إحتفال شعبيّ لانتخابات حقيقية! 


Friday, October 7, 2011

بلدية حاروف - إنتخابات وفق النسبية

إنتخابات مجالس الظل الشبابية -  بلدية حاروف
فُتحت اقلام الإقتراع في بلدة حاروف في تمام الساعة العاشرة صباحاً، حيث كان رئيس البلدية الحاج حسن حرقوص أول المقترعين. أدلى حرقوص بكلمة بعد الإنتهاء من عملية الإقتراع ثمّن فيها الجهود المبذولة من قِبل الجمعيات الأهلية في الأشهر الستة المنصرمة، متمنيا ً النجاح للمشاريع الإنمائية.
بعدها ادلى مختار البلدة علي عطوي بصوته متمنياً ان تفضي نتائج الإنتخابات لما فيه خير حاروف وإنماؤها. توافد المقترعون تباعاً إلى قلمي الذكور والإناث في اجواء من الحيوية الشبابية، وسط تواجد قوى الامن الداخلي في محيط المركز وذلك لضمان أمن العملية الإنتخابية،  بالإضافة لتواجد  المندوبين وفريق مراقبي جمعيتي "لافساد" و"نقطة فاصلة".
بإنتهاء يوم حاروف الإنتخابي، تنتهي المرحلة الأولى من مشروع "شراكة الشباب في البلديات لتطوير الحكم المحلي" والذي تنفذه "الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية" بالتعاون مع مرسي كور، علماً ان أقلام الإقتراع ستُقفل في تمام الخامسة عصراً، وتُعلن النتائج خلال مؤتمر صحفي يثعقد في تمام السادسة.
تنحصر المنافسة في حاروف بين لائحة قادة الغد والتي تقترح في مشروعها إنشار مركز الأبحاث العلمية وتقنيات المعلوماتية، ولائحة الإنماء للعطاء، التي ستقوم بحملة مدافعة لتفعيل عملية فرز الإنتخابات.
تجري الإنتخابات اليوم على قاعد النظام النسبي بهدف تعريف الشباب على هذا النظام على المستوى الوطني.
سنوافيكم بتطورات هذا اليوم الإنتخابي تباعاً. 

بيان رقم 2 - الساعة الثانية من بعد الظهر:  

تسير أجواء العملية الإنتخابية بشكل هادئ و ديمقراطي للغاية حيث اقترع عدد من أبناء البلدة و فعاليات المنطقة و جوارها. هذا و حضر الأستاذ جهاد جابر ممثلاً النائب ياسين جابر، كما اقترع الأستاذ نظام  حوماني و هو عضو مجلس بلدي سابق. و المفاجئة الكبرى تمثلت بحضور النائب عبد اللطيف الزين الذي أشاد بالحس الديمقراطي الرائع لدى الشباب مشدداً على ضرورة خفض سن الإقتراع الى 18 عاماً أسوة بإنتخابات مجلس البلدية الظل التابع لقرية حاروف. النائب الزين الذي كان المقترع رقم 40 في قلم الإقتراع، كان قد كتب في السجل الذهبي مدوناً تمنياته بنجاح المشروع. هذا و يذكر أن عدد المقترعين لغاية الساعة 1:30 ظهراً قد بلغ 126 مقترعاً من أصل 300 مقترع مدرجين على لائحة الشطب.

Friday, September 23, 2011

مشاركة - اختبار معرفة

 اضغط هنا للاطلاع على  تقييم - أعده فريق عمل مشروع مشاركة - لاختبار معرفة المشاركين حول مواد التدريب التي كانت قد أعطت لهم 

مشاركة - نموذج تقييم الاحتياجات

 اضغط هنا للاطلاع على نموذج تقييم الاحتياجات التي أجراها الشباب ضمن مشروع مشاركة، لمعرفة ردود أفعال المواطنين حول كفاءة الخدمات العامة في المدن و/أو القرى      

Thursday, September 15, 2011

الدليل الإنتخابي - مشروع مشاركة

يسّر فريق عمل "مشاركة" ان يضع بين أيديكم الدليل الإنتخابي المعتمد في إنتخابات مجالس الظل البلدية. اضغط هنا 

Monday, September 12, 2011

Musharaka: Progress Report - September 2011


Youth Partnership for Improvement of Governance in Municipalities

So far, the project was launched in 11 areas in Lebanon. These areas are distributed equitably among the 5 governantes. These cities/villages are namely the following:

·         South Lebanon: Harouf &  Kifarrouman
·         North Lebanon: Mrah Al Sfireh, Beit El Fakes, & Berkayel
·         Northern Bekaa: Rass Baalbeck, Brital, Al Kaa
·         Western & Central Bekaa: Majdel Anjar, Al Rawda, Kobb Elias.
·         Greater Beirut: Beirut

However, the project will be launched during the upcoming 15 days (First two weeks of September) in the following areas:

·         Rass Al Maten ( Mount Lebanon)
·         Kornayel ( Mount Lebanon)
·         Saida ( Southern Lebanon)

It is interesting to mention that two municipalities took the initiative of carrying out the project’s activities without being shortlisted by LTA program team. The municipalities are that of Al- Sharkiye (located in Nabatiyeh District), and Der Al Ahmar (located in Baalbek district). Mayors of these municipal councils showed interest in the project goals and objectives and hence set a working plan with the local NGO’s found in these villages as to proceed with the project activities.

Directly after the kickoff in the targeted municipalities was held, series of training sessions were conducted in an effort to familiarize youth on the following concepts/themes:

·         Corruption & Good governance
·         Leadership & Communication skills
·         Proposal writing

Initially, the training meant to target 60 youth in each of the targeted municipalities. However, and due to several factors pertaining to limited size of population in some villages, the project staff recruited 40-50 youths. Below is a success story.

Success story: The trainings in Britel started right after the kick-offs and were conducted ahead of schedule. 52 young individuals -32 females and 20 males- were trained on the above-mentioned topics by the 2 trainers who conducted 8 sessions over 2 days for two groups to cover the training curriculum.


The trainings were delivered through presentations and interactive methods to stimulate participants’ feedback on certain concepts. One of the most interactive activities was during the training on communication skills where the participants were asked to come up with different scenarios on people having different conversations aiming at examining each other’s beliefs and attitudes before convincing them on various concepts.
On the question of how much does the tone, content, and facial expressions constitute of the overall communication process between two individuals, more than 80 % of the participants were not aware that facial expressions constitute 60 % of an effective communication process, while the other two factors constitute the remaining 40%.



Following the trainings, the youth were subject to an examination whereby the project team developed 7 questions intended to test youth’s knowledge on the training material. The results of the exams, along with other factors such as the level of activism and interest shown in the project, will constitute the basis to which youth will run the electoral lists. Furthermore, the youth involved in the project started to conduct the needs assessment survey which was developed by the project team. The survey asks the respondents to quantify the level of efficiency of public services and to priotorize community needs. Examining the community needs will help the youth in developing an electoral platform. Finally, it is to note that the number of needs assessment conducted with the inhabitants of the city and/or villages ranges from 80 to 150 (depending on the size of the population).

Where do we stand now?

During September, the youth will be done with the needs assessment forms. From the second week of September and onwards, the youth groups will form (2) electoral lists and well need to develop an electoral campaign. The groups will need to advertize for their lists through various forms of campaigning such as: flyers, pamphlets, billboards, and any other available outlets.
This work had already began in some regions, but the pace of this process is somehow slow in other regions as they did not organize yet the training sessions.
Finally, please note that elections will commence during the first week of October and by that, we will achieve our first objective (as stated in the project proposal): establish Shadow municipal councils that will monitor the performance of the elected municipal council, especially their transparency of financial & administrative operations.

Monday, September 5, 2011

مشروع مشاركة - منشور يشرح القواعد العامة للعملية الانتخابية في بلدة كفررمان


هل ستنجح البلديات الشبابية حيث أخفقت البلديات الختيارية؟


الكاتب: رنه جوني
التّصنيف: الرئيسية
التاريخ: Saturday, September 03



يتحضر شباب كفررمان، وشباب 15 بلدة لبنانية موزعة على كافة المحافظات، للمشاركة في مشروع فريد من نوعه، يتمثل بانتخاب مجلس بلدي شبابي في تشرين الاول المقبل، وفق قانون النسبية مع لوائح مغلقة.

هذا المشروع الذي انطلق من الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية "شراكة الشباب في البلديات لتطوير الحكم المحلي - مشاركة"، ربما سيعيد خلط الامور، ويدفع السلطات المحلية لاعادة النظر بالقانون الانتخابي واعتماد النسبية، التي تسمح بمشاركة كل الفئات، لا حصرها بجهة حزبية وسياسية معينة.

هي المرة الاولى الذي يتم اعتماد النسبية في الإنتخابات بعد أن أخذت حيزا من النقاشات الحادة. وبعدما قطعت الطريق عليها في الإنتخابات الفعلية، ها هي تشق طريقها مع الشباب الذين سينتخبون مجلسهم البلدي على أساسها لأنها "تخلق التمثيل الصحيح، وتعطي امكانية لاقامة تكتلات جندرية، بعيدا عن الكوتا النسائية"، يقول مدير المشاريع في الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية، الدكتور سعيد عيسى مضيفاً: "نركز على تجربتنا لتنجح، لأن نجاح تجربة القيادات الشبابية كفيل بنقل التجربة بسرعة في بلد صغير في لبنان".

هكذا فتحت المجالس البلدية الشبابية شهية الشباب على الترشح، لأنها شكلت جواز سفر لخدمة بلدتهم، أضف أنها تستنطق افكارهم، لتخلق مساحة لهم، ليكونوا فاعلين في مجتمعهم، ويؤدوا الدور الذي لطالما حلموا به.

هو نوع من "الحلم الذي لم يجد من يتلقف بيده ليصبح حقيقه"، يقول عيسى، "من هنا وُجد ليولد طاقة شبابية فاعلة، قادرة على أن تكون شريكة في العمل البلدي، وليكون الشباب جزء من العمل البلدي".

إنطلق المشروع مع الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية، في ثلاث قرى في منطقة النبطية، كفررمان، حاروف والشرقية، واستهدف 60 شاب وصبية في كل بلدة من البلدات المستهدفة، تتراوح أعمارهم بين 19 و27 سنة، خضعوا الى ورش عمل تدريبية مكثفة، على مدى أكثر من شهرين، حول المساءلة المالية، قراءة الموازنة، صياغة وكتابة المشاريع، مواضيع حول الفساد في الحكم، وهذه حكما سيكون لها ارتدادت إيجابية على قدراتهم القيادية، وستخلق روحا تنافسية ايجابية، ستدفع حتما بالشأن الانمائي الخدماتي الى النهوض من كبوته، والتحليق في عالم الواقع.

هذا وقد انطلقت مرحلة تشكيل اللوائح، ويُسجل إقبال كبير على الترشح، مدموغ بحماسة كبرى "في دليل على أهمية هذه الخطوة بالنسبة للشباب، وتأكيدا على أحقيتهم في التمثيل"، يقول منسق المشروع في الجنوب الدكتور هاشم بدر الدين الذي يلفت الى أن "اللوائح ستكون مغلقة، والانتخاب على أساس برنامج إنتخابي، لاختيار مجلس بلدي ولايته سنتين، سينفذ مشاريع، وأنشطة سيكون لها تأثير كبقعة زيت".

ولكن هل ستكون تلك بلديات صورة مصغرة عن البلديات الكبرى، تسيطر عليها الكفاءة الحزبية والطبقية العائلية، والنزعية السياسية، وبالتالي تلغي الدور التي من وُلدت من أجله؟

"نوصل الشباب الى المجلس على اساس برنامج الشفافية، لا على اساس عائلي وطبقي، أو حزبي، والانتخاب سيكون على أساس برنامج واضح، لا تسويات، وبالتالي توجب على كل لائحة ان تستطلع رأي المثقفين، والمُطلعين حول حاجيات البلدة الرئيسة، ليعدّوا برنامجهم الإنتاخبي وحملاتهم الانتخابية التي بدأت تتضح معايرها في القرى"، يقول بدر الدين مجيبا، ثم يشير الى أن "هذه نقطة قوة سنجيرها لصالح الأهداف التي رسمت للمشروع".

تعتبر تلك التجربة حلم لطالما رواد الشباب: من أن يكونوا جزءَا من مجتمعهم المحلي، لا على الهامش، وهذه حتما ستخلق حالة من الجدلية التنموية التنافسية بين البلدية الفعلية وبينهم.

ويكشف بدر الدين "أننا سنمول المشاريع التي سيترشح على أساسها الشباب، وهذه الخطوة من شأنها أن تعزز القدرات الشبابية أكثر، أضف الى أنها تنشر مفهوم اللامركزية الإدارية، وتعزيز الشفافية بالاطلاع على موازنات البلديات".

وهنا يرى عيسى أنه "بعد الانتخابات، سنكمل التدريب على كيفية وضع الموازنة العامة للبلدية، بناء على احتياجات المواطنين، وكيفية مراجعتها على اساس الاحتياجات، وخلق توافق عملي بينهم وبين البلدية: "فنحن نمكنهم من القيام بمبادرات، لتأخذ دورها بالاهتمام بالشأن العام"، دون أن يفته الاشارة الى أن الجمعية "تطمح لتوحيد البلديات ضمن الاقضية، وانتخاب الاتحاد البلدي على صعيد قاعدي، كما وأننا في صدد تعميم التجربة على البلديات الفعلية في القرى لخلق قيادات شبابية جديدة".

يمكن هؤلاء الشباب ان يكونوا سفينة المجتمع، التي ربانها الجمعيات المدنية، في غياب الامداد الحكومي لهم. في مطلق الاحوال هم يشقون الطريق نحو التمثيل البلدي، الذي يعول عليه الكثير، خصوصا أنّ الضوء يسلط عليهم، والتحديات ترافقهم، لذا النجاح هو المطلوب والاخفاق يؤكد فرضية الدولة عدم اهليتهم للمشاركة: "لهذا السبب خضع الشباب للكثير من التدريب"، يقول بدر الدين، "خضعوا لكل اصول وفروع المشاركة الصحيحة الفعالة، لأنّ هدفنا خلق قيادات فاعلية واعية ومدركة لاهمية المشاركة، قادرة على كسر كل الحواجز التي تعترضها".

لكن هل ستنجح البلديات الشبابية حيث عجزت عنه البلديات "الختيارية"؟

المصدر: http://bit.ly/ray7YE  

Thursday, September 1, 2011

CIPE Youth Essay Contest 2011

Each year, the Center for International Private Enterprise invites young people to share their ideas on how youth can help strengthen democracy and the private sector.

 

Read More  

Wednesday, August 17, 2011

انتخابات وفق النسبية في تشرين الأول


تشهد 15 بلدة لبنانية ورش عمل مكثّفة لانتخاب مجالس بلديات ظِلّ بهدف تحفيز الشباب على تطوير مجتمعاتهم وبيئاتهم المدنية. الانتخابات التي ستجري وفق التمثيل النسبي واللائحة المقفلة، أعدّت مشروعها وبرنامجها الممتدّ على سنتين «الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية» بغية تطوير العمل البلدي
عفيف دياب
في خطوة هي الأولى من نوعها في لبنان، انطلقت خلال الأسبوعين الماضيين ورش عمل تدريبية في 15 بلدة وقرية لبنانية، استعداداً لانتخاب بلديات ظلّ شبابية وفق قانون انتخابي خاصّ أعدته «الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية». يعتمد هذا القانون على التمثيل النسبي، الصوت الواحد للائحة واحدة مقفلة، إضافة إلى الترشح على أساس برنامج انتخابي، مبني على استطلاع رأي أهالي البلدة المستهدفة بالمشروع، من خلال استمارة بدأ العمل الميداني عليها لإنجازها قبل شهر تشرين الأول المقبل، الموعد المقرر أن تجرى فيه انتخابات بلديات الظل الشبابية.
يقول رئيس الجمعية، د. سعيد عيسى إنه بعد إنجاز استطلاعات الرأي بشأن أبرز احتياجات البلدة المستهدفة بالمشروع، سيدعو أعضاء كلّ لائحة أهالي بلدتهم إلى الاجتماع والاطلاع على نتائج الاستطلاع، الذي على أساسه ستخوض لائحتهم انتخاب بلدية الظلّ لتنفيذ مشروعها. ويضيف عيسى إن «القانون الذي أعددناه يلزم المرشحين في اللائحة المقفلة بأن يحدّدوا مسبقاً ترتيب الأسماء، وأن يختاروا الرئيس ونائبه قبل بدء عملية الاقتراع»، موضحاً أن من يحق لهم الاقتراع هم من عمر 17 عاماً وما فوق. وسيشمل المشروع مناطق بيروت، البطحا (كسروان)، علمات (جبيل)، برقايل (عكار)، مراح الصفيرة (المنية)، بيت الفقس(الضنية)، القاع ورأس بعلبك (الهرمل)، بريتال (بعلبك)، مجدل عنجر وقب الياس (زحلة)، الروضة (البقاع الغربي)، كفررمان وحاروف والشرقية (النبطية).
بدوره يوضح منسّق المشروع في البقاع نضال خالد أن اللقاءات مع البلديات القائمة أعطت دفعاً لبدء المشروع، إذ أبدت مختلف بلديات القرى المستهدفة بالمشروع «كلّ تجاوب، وبدأنا تنظيم لقاءات مع الجمعيات الشبابية والأندية المتنوعة التي تستعد للمشاركة الفعالة». ويوضح خالد أن العملية الانتخابية وتأليف لوائح بلديات الظل الشبابية «لن يأخذا بالحسبان الانتماءات المذهبية والطائفية والعائلية التي تجرى على أساسها تقليدياً عملية تأليف اللوائح والمجالس البلدية». مشيراً إلى أن «العادات التي تربينا عليها في تأليف البلديات، لن تُعتمد في مشروعنا. فاللائحة ستؤلّف على أساس برنامج عمل محدّد مسبقاً، وفق استطلاع للرأي عن الاحتياجات».
يهدف المشروع الأول من نوعه في لبنان إلى تأسيس «مفهوم جديد للعمل البلدي من خلال إشراك عنصر الشباب فيه مباشرة» يقول عيسى، موضحاً أن «الهدف من تنظيم انتخاب بلديات ظل شبابية في 15 بلدة لبنانية «محاولة تغيير الشكل الذي تجري على أساسه الانتخابات البلدية ومثلها النيابية، وتبيان أهمية الشفافية ومبادئ الحكم الرشيد، ودفع الشباب إلى أخذ دورهم الريادي كقادة مجتمع ميدانيين، يبنون آراءهم وتطلعاتهم في سبيل خدمة مجتمعهم المحلي، ولكي يثبتوا أنفسهم في سبيل الخدمة العامة والبناء على تراكم التجارب لنشرها على المدى اللبناني العام». ويوضح عيسى أن الهدف الآخر والأكثر أهمية «هو تمكين المجالس البلدية الشبابية المنتخبة من إشراك المجتمع المحلي في عملية صنع القرار، والعمل على تفعيل الشفافية في عمل البلديات. فبلدياتنا تفتقر إلى طاقات الشباب وتطلعاتهم».
وينقسم مشروع «بلديات الظل الشبابية» الى عدة مراحل بدأ العمل بتنفيذها وفق خطة معدّة مسبقاً وتمتدّ على عامين:
المرحلة الأولى التي انطلقت قبل أسبوعين تتمحور حول تدريب الشباب على آليات المساءلة والمحاسبة لمكافحة الفساد، وركائز الحكم الصالح، وتقنيات التواصل، والقيادة، وكيفية كتابة وتنفيذ المشاريع، إضافة إلى تنفيذ دراسة حاجات الأهالي، وكتابة مشاريع تهدف إلى إنماء البلدة من النواحي الاقتصادية أو الاجتماعية أو الصحية أو الثقافية. وتتضمن المرحلة الأولى أيضاً إعداد حملات انتخابية وتنظيم يوم للاقتراع يشارك فيه أبناء البلدة.
وتشمل المرحلة الثانية من المشروع تنظيم فريق عمل البلدية (المنتخب) وإجراء تدريبات على مكافحة الفساد وتعزيز الشفافية، التعرّف إلى حقوق الإنسان بالوصول الى الخدمات العامة، وآليات ووسائل المدافعة، وكيفية قراءة وتحليل الموازنات. وفي المرحلة الثالثة، يقوم مجلس بلدية الظل بمراجعة موازنة المجلس البلدي لمعرفة إلى أي مدى تتطابق مع حاجات الناس حسب استطلاع الرأي المنفّذ، كما ينفّذ مجلس الظل المشاريع التي اقترحها، ويعدّ تقريراً يتضمن معاينته لموازنة المجلس البلدي ويقترح إصلاحات للمجلس المنتخب.
وفي هذا الإطار، يؤكد منسق البقاع في المشروع نضال خالد أن البلديات «التي اجتمعنا بها أبدت حماسة شديدة للدخول في المشروع وتقديم المساعدة». ويضيف «أحد شروط المشروع وضع موازنة البلدية بتصرّف المجلس البلدي الشبابي، ليطّلع عليها ويقترح إعادة هيكلتها بما يلائم احتياجات المواطنين في البلدات والمدن. وقد وافقت بلديات البلدات والقرى المستهدفة بالمشروع على هذا الشرط مسبقاً، ما شجعنا على تنفيذه».
أما المرحلة الرابعة، فتشمل قيام مجلس بلدية الظل بتدريب المجتمع المدني المحلي، الذي سيتولى مهمة تدريب 600 شخص في كل بلدية، ضمن إطار بناء قدرات عموم المواطنين، وحثّهم على المشاركة في العمل المدني. ويهدف هذا النشاط إلى تمكين العدد الأكبر من السكان على استعمال وسائل المدافعة المدنية، وإشراكهم في الشأن المحلي. وفي المرحلة الخامسة والأخيرة سيصدر كتيّب عن نماذج المشاريع التي نفذتها بلدية الظلّ الشبابية، كما يتضمن اقتراحات لتحسين الشفافية والحكم الصالح في المجالس البلدية على ضوء التجربة. وستنظم ست ورش عمل في المحافظات الست، يوزّع خلالها الكتيّب على بلديات لبنان البالغ عددها 952 بلدية بغية تبادل الخبرات والمعارف.
ويؤكد كلّ من عيسى وخالد أن الجمعية ستواكب المجموعات الشبابية في عملها الهادف إلى الضغط على الجهات المعنية على الصعيد المحلي (المحافظ والقائمقام) والجهات المعنية على الصعيد الوطنيّ (وزارتي الداخلية والبلديات والمالية). ويضيفان إن أهمية المشروع تؤكد أن شفافية الحكم المحلي تساعد البلديات والسكان على إنتاج سياسة محلية أقرب الى تطلعات الناس، بعيداً عن المركزية الصارمة والبيروقراطية الجامدة.

10 آلاف دولار لكلّ بلدية
تأسست «الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية ــ لا فساد» عام 1999، وهي الفرع اللبناني لمنظمة الشفافية الدولية. وتهدف إلى ضبط الفساد بأشكاله المتعددة، وتعزيز مبادئ الحكم الصالح. وستقدم الجمعية إلى كل بلدية ظل شبابية مبلغ عشرة آلاف دولار أميركي بهدف تنفيذ البرنامج، الذي على أساسه فازت في الانتخابات. ويقول سعيد عيسى إن المشروع «حقق نجاحاً قبل أن يبدأ»، ويتابع «لم نكن نتوقع الحماسة المنقطعة النظير. قرّرنا تدريب 60 شاباً وشابة في كل بلدة، وقد اضطررنا إلى رفع العدد إلى مئة تلبيه للرغبة الجامحة من الشباب الذين يحتاجون إلى من يبلور أفكارهم وطروحاتهم». ويختم «مشروعنا كان يستهدف عدة بلدات، لكن تزايد الطلب اضطرّنا الى رفع العدد إلى 15 بلدة».

Monday, August 8, 2011

مشروع مشاركة في المناطق والبلديات - تقرير أولي

أعلن عن إطلاق مشروع " مشاركة " في القرى والبلدات التالية خلال شهري حزيران وتموز 2011:   
بيروت ( محافظة بيروت الكبرى)
مراح السفيرة، بيت الفقس، برقايل ( محافظة الشمال)
حاروف، كفررمان، جزين ( محافظة الجنوب)
بريتال، رأس بعلبك، القاع (البقاع الشمالي)
الروضة، قب إلياس، مجدل عنجر ( البقاع الغربي والاوسط).
وبعد أن تعرّف الشباب على أهداف ونشاطات المشروع، قام عدد من المدربين بتدريب حوالي 60 شاباً وشابة في كل منطقة من المناطق التي يستهدفها المشروع.
تمّ تدريب الشباب على المواضيع التالية:
·        الفساد والحكم الصالح
·        أنماط القيادة ووسائل التواصل
·        كتابة المشاريع
تضمّن التدريب مزيج من المحاضرات والانشطة الفاعلة( learning through doing activities)
وسيشكل الشباب لائحتين منافستين في كل منطقة بهدف جذب أصوات الناخبين. وقبل الشروع في هذا الامر، سيكتب الشباب برامج إنتخابية بعد أن يستطلعوا إحتياجات القرية أو المدينة. هذا ومن المتوقع أن تنتهي المرحلة الاولى من المشروع في تشرين الاول القادم.

Friday, July 22, 2011

مشروع مشاركة في بيروت


لبنان غداً في كفررمّان وحاروف

في إطار مشروع لبنان غذا ًأكملت الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية ورشات العمل التدريبية في الجنوب. وتطرقت حلقات التدريب في بلديتي حاروف وكفررمان لمواضيع مهمة وأساسية، وهي: 
- كتابة المشاريع 
- الحكم الصالح 
- عمل المجموعات 


مشروع مشاركة في المناطق والبلديات

تستمر الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية لا فساد بالتعاون مع منظمة مرسي كور بدعم المجموعات الشبابية في المناطق والبلديات وتمكينها من تشكيل لوائح مجالسها المحلية .في هذا الإطار شهدت بلدية القاع يوم 21 تمّوز 2011 إعلان اللوائح المتنافسة.هذا وتعقد الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية إجتماعاتها مع البلديات يومي 22 و 23 تمّوز في كل من تربل، الروضة وقب الياس في البقاع، ومراح السفيرة - الضنية
للإطلاع على تفاصيل المشروع أنقر هنا 


Thursday, July 14, 2011

The Arab World’s Social Accountability - From Shouting to Counting

By Sarah Khan
Original Copy



Global Arab Network - Through social accountability, citizens in the Arab world are moving from "shouting to counting" in a bid to hold public institutions accountable for delivering public services and improving the welfare of citizens. This approach enables citizens to work with governments in a productive, meaningful way by using evidence-based analysis and advocacy.

When the World Bank held the first regional workshop about social accountability in October last year, the concept itself, its tools and mechanisms were still new to the Middle East and North Africa region. But with the Arab Spring, transparency and social accountability has shot to the top of the region’s priority agenda. 

In a policy address titled "The Middle East and North Africa: A New Social Contract for Development" at Washington’s Peterson Institute on April 6, World Bank Group President Robert B. Zoellick says: “I suggest it is now time for the World Bank to examine, with its Board and shareholders, whether the Bank needs new capabilities or facilities that could leverage support from countries, foundations, and others to strengthen the capacity of CSOs working on accountability and transparency in service delivery. We could give priority to countries in the Middle East and North Africa, and in Sub-Saharan Africa.”

In a follow-up to the October meeting, the World Bank and CARE Egypt co-organized the Affiliated Network for Social Accountability (ANSA)-Arab World Regional Strategic Planning and Social Accountability Workshop in Amman, Jordan from June 5-9, 2011.

ANSA-Arab World is a regional network of practitioners focused on participatory governance and social accountability aimed at supporting active citizen participation in policy formulation, implementation and monitoring of public programs. The network fosters the exchange of ideas and raises awareness about the importance of participatory governance and social accountability for improved development results.  In addition to building capacity by helping development stakeholders learn more about social accountability mechanisms, it will serve as a platform for constructive engagement and dialogue between civil society organizations, government, the media, and the private sector.  Inviting government and private sector players to the table is an initiative of the Arab World organization of ANSA as their participation is considered critical to building a network that can have long-lasting impact on development in the region.

The five-day workshop in Jordan brought together over 40 representatives from government, CSOs, media, and private sector from seven Arab countries – Jordan, Egypt, Lebanon, Yemen, West Bank and Gaza, Morocco and Tunisia.  The aim was twofold: to introduce key social accountability topics and to lead a discussion on strategic planning for the establishment of the network, governance structure options, membership criteria, as well as possible programmatic areas of engagement, at both the country and regional level.

“Active citizen participation and a strengthened civil society is crucial to ensuring accountability and development effectiveness,” says Franck Bousquet, World Bank Social/Urban Sector Manager for the Middle East and North Africa region. “ANSA-Arab World will help CSOs build constructive partnerships, scale up demand-side initiatives at the country level, and foster networks of practitioners enhancing peer-to-peer learning among an array of development stakeholders.”

Social Accountability Tools and ANSA-Arab World

Social accountability tools range from simple "social audits" in which a government independently evaluates its performance by monitoring the views of its constituents, to more formal mechanisms such as citizen report cards on public service delivery and formal budget reviews and analyses led by civil society organizations.

"The workshop was a valuable opportunity to build a common understanding among participants about the importance of social accountability in the Arab region,” says Mariana T. Felicio, Social Development Specialist and Task Team Leader of ANSA-Arab World at the World Bank. “It helped the 40 or so people attending identify challenges and opportunities and begin building trust between government and non-government stakeholders.”

ANSA-Arab World joins a global network of other Affiliated Networks for Social Accountability supported by the World Bank Institute to promote, strengthen and sustain social accountability knowledge and praxis both regionally and globally. ANSA-Africa, created in 2006, was the first in a network which has since grown to include ANSA-East Asia Pacific and ANSA-South Asia.

"The World Bank can share international best practices, coordinate with other donors for the financial sustainability of the network, and bring together senior government officials and CSOs to address governance challenges and how they affect service delivery," says Amr Lashin, Governance and Civic Engagement Program Director at CARE Egypt. 

Budget Transparency and Access to Information: Key elements for constructive partnerships 

The workshop gave participants the opportunity to exchange ideas and build a consensus on the network’s vision, mission and action plan.  

The group declared its vision to be: “A leading network in the Arab world in the field of social accountability with the objectives of achieving social justice and transparency”.  And its mission as: “A regional network that will mobilize resources and efforts for capacity building, enhance partnerships between various development stakeholders with the goal to build social accountability to affect real change and facilitate transitions.”

A consensus also emerged around two priorities for the new network, namely Budget Transparency and Access to Information. Participants from Mashreq and Maghreb countries alike listed several challenges including the absence of legislative frameworks to ensure access to information; inability of CSOs to advocate for budget transparency; limited citizen awareness/understanding of budget transparency; weak communication channels between citizens and government; non-existence of a budget transparency culture within  government institutions; implementation gaps even when  regulatory framework is in place; and, weak channels through which budget information is disseminated.

Participants underlined the need to guarantee budget transparency through laws and legislation for free information flows and exchange. They also listed citizen participation in budget preparation and monitoring to measure budget transparency.

As only Jordan and Tunisia having passed Freedom of Information Laws, participants from other countries underlined the urgent need for drafting such laws elsewhere as a first step towards greater access to information.  In addition, participants recognized the importance of right to information movements to stimulate greater dialogue between governments and civil society and to scale up outreach to citizens which would raise awareness about freedom of information. 

ANSA-Arab World Voices on Social Accountability and Current Transitions in the Arab Region

“Social accountability helps improve the performance of government in service delivery provision and also helps to reduce malpractices and corruption. We consider an efficient civil society as a valuable partner to the government in service delivery provision and in suggesting ways to improve government services.” Ibrahim Al-Tamimy, a director at the Ministry of Social Development, Jordan.

“Increasing awareness and empowering communities with social accountability tools and mechanisms is of utmost significance in Egypt’s democratic transition. Through voice and transparency, we will guarantee the responsiveness of the government to citizen’s needs, thus, influencing public policy and service delivery.” Hani Ismail, Youth Association for Development and Environment, Egypt.

“In post-revolution Tunisia, we are shocked with the unprecedented volume of corruption everywhere in the country. Citizens were absent back then. Now, all citizens should be responsible in holding their government accountable. Thus, it is high time in Tunisia to streamline social accountability across the society and the different stakeholders.” Zina Mliki, Journalist, Tunisia

“In Lebanon, CSOs have been key partners in transparency and anti-corruptions efforts. Given the common culture and specific environment of the region, the creation of the ANSA-Arab World will help share lessons learnt from across the Arab world, thus, enriching our knowledge about various approaches and tools used in the region.” Dr. Said Issa, Grassroots Manager at the Lebanese Transparency Association. (World Bank)

Tuesday, July 12, 2011

Musharaka: Youth Partnership for the Improvement of Governance in Municipalities

Summary

In the framework of the Musharaka project, 3 kick-offs were held in Al Kaa, Ras Baalback and Brital consecutively on June 4, 19, and 26, 2011. Throughout the launches, the coordinator of the Bekaa region introduced the project, its objectives and the intended outcomes. 

The kick-off sessions (aforementioned) were attended by a total of 160 young men and women from the regions who showed their interest in the project and filled out the application forms. 

Furthermore, a training of trainers (TOT), was held in the Eastern and Western Bekaa consecutively on June 24th and june 28th, 2011. The training sessions targeted 3 trainers in the Eastern Bekaa and 6 trainers in the Western Bekaa. Those trainers will be conducting the seminars in the three above mentioned municipalities.The subjects of the training included: corruption, transparency and good governance, communication and leadership, writing project proposals, and project management.

Nevertheless, 3 kick-offs were held in Beit El-Fakes (July 8th and 15th, 2011), Mrah el- Sfireh (July 2nd, 2011), Kfar Rouman (July 9th, 2011), Harouf and Majdal Anjar (July 10th, 2011), and Qab Elias (July 13th,2011).

   Breakdown of applicants per region
Ras Baalback
June 19, 2011
62 applications
Brital
June 26, 2011
41 applications
Al Kaa
June 4, 2011
57 applications

Wednesday, July 6, 2011

إطلاق مشروع شراكة الشباب لتطوير الحكم المحلي في كفررمان

 
أطلقت "الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية" و"مرسي كور" مشروع "شركة الشباب لتطوير الحكم المحلي – مشاركة" في بلدة كفررمان، بالتعاون مع جمعية "نقطة فاصلة"، برعاية بلدية كفررمان ويهدف المشروع الى تفعيل دور الشباب في المجتمع المحلي.
واشار مدير المشاريع في الجمعية الدكتور سعيد عيسى الى ان "المشروع وجد ليولد طاقة شبابية فاعلة قادرة على أن تكون شريكة في العمل البلدي من طريق انتخاب مجلس بلدي ظل ليكون الشباب جزء من العمل البلدي"، لافتا الى ان "هدفنا تنمية روح العمل البلدي في صفوف الشباب".
وستقام ورش عمل تدريبية حول المساءلة المالية، وقراءة الموازنة، وصياغة وكتابة المشاريع، ومواضيع حول الفساد في الحكم.
ورأى مدير جمعية "نقطة فاصلة" الدكتور هاشم بدر الدين، ان "المشروع يصب في خانة المسار التنموي الشبابي الذي يخلص الى انشاء بلدية ظل تملك زمام الرقابة المالية على موازنة البلدية، وفي نهاية المشروع سيصار الى كتابة "كتيب" حول المشروع والمشاريع والنشاطات وسيوزع على كل بلديات لبنان لتعميم الفكرة".
واثنى رئيس بلدية كفررمان كمال غبريس على أهمية هذا المشروع الذي "يفعل ويحفز الدور الشبابي داخل البلدة، لان بلديات الظل ستكون الدافع نحو رقي القرى بعيدا من ذبذبات الروتين الاداري".

Tuesday, July 5, 2011

الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية تطلق مجلس بلدي ظل


أطلقت "الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية"، ومرسي كور، بالتعاون مع جمعية "نقطة فاصلة"، وبرعاية بلدية كفررمان، مشروع "شراكة الشباب لتطوير الحكم المحلي". يهدف المشروع الى تفعيل دور الشباب في المجتمع المحلي. قال مدير المشاريع في الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية، الدكتور سعيد عيسى ان" هذا المشروع لتفعيل الطاقة الشبابية لتكون شريكة في العمل البلدي عبر إنتخاب مجلس بلدي ظل" واشار عيسى ان "الهدف تنمية روح العمل البلدي". مدة المشروع عامين، ويضيف عيسى أن"هناك 8 بلديات سينفذ فيها هذا المشروع، وكفررمان واحدة منهم".
سيدرب الشباب في المساءلة المالية، قراءة الموازنة، صياغة وكتابة المشاريع، وستتناول الورش التدريبية مواضيع حول الفساد في الحكم، ويستهدف 60 شاب تتراوح بين 19-27 سنة،على ان يصار الى إختيار 30 شاباً، سيقومون بتأليف لائحتين، كل منها من 15 شابٍ "على ان تجري الإنتخابات على صعيد كل شباب البلدة وفق قاعدة النسبية" على حد قول مدير جمعية نقطة فاصلة الدكتور هاشم بدر الدين، الذي يرى في المشروع"أنه يصب في خانة المسار التنموي الشبابي،الذي يخلص الى إنشاء بلدية ظل،تملك زمام الرقابة المالية على موازنة البلدية، وتنقل الخبرة الى شباب اخرون، فضلا أن أنه في نهاية المشروع، سيصار الى كتابة "كتيب"، حول المشروع والمشاريع والنشاطات، سيوزع على كل بلديات لبنان،لتعميم الفكرة".
بدوره أثنى رئيس بلدية كفررمان كمال غبريس على أهمية هذا المشروع الذي يفعل وبحفز الدور الشبابي داخل البلدة، وهذا المشروع سيكون الخطوة الاولى، التي سترصد كل ما تحتاجه البلدة، لأن بلديات الظل ستكون ربما الدافع نحو رقي القرى بعيدا عن ذبذبات الروتين الإداري، ضف على الأمر سيخلق حالة منافسة جيدة بين شريكي المجتمع وكل تصب في خدمة المواطن والبلدة.

Sunday, June 26, 2011

"ورشة عمل في بريتال ضمن مشروع "لبنان غداً

في اطار المرحلة الرابعة من مشروع "لبنان غداً"، أقيمت ورشة ثانية في 26 حزيران ، 2011 في مركز التنمية المحلية  في منطقة بريتال – بعلبك. 

تحدث في الورشة كل من الأستاذ حسين صالح، مسؤول مكتب التنمية المحلية و تلاه الأستاذ غسان وهبي، ممثلاً منظمة مرسي كور الذي تتطرأ الى موضوع الحوار الاسلامي – المسيحي بالاضافة الي الأستاذ محمد عبد الساتر و الأستاذ محمد جبارة من المشاركين في المشروع. و أدار الورشة الدكتور سعيد عيسى، مدير المشاريع الميدانية في الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية - لا فساد.

بعدها تم استعراض توصيات المشروع و مناقشتها مع الحضور. في الختام أثنى أهالي البلدة على عمل الجمعية و عبروا عن تأييدهم للمشاريع المشابهة. 
Within the framework of Tomorrow's Lebanon project (Phase 4), the Lebanese Transparency Association organized a workshop entitled " Islamic Christian Dialogue". Mr.Hussein Saleh, representative of the local development office, and Mr. Ghassan Wehbe, representative of Mercy Corps, presented the topic which was followed with a discussion moderated by Dr. Said Issa.




Friday, June 24, 2011

ورشة عمل في منطقة ايعات

بدأ مشروع "لبنان غداً" بمرحلته الرابعة التي من خلالها سيتم إنشاء مجموعة من ورش العمل في كافة المناطق اللبنانية و ذلك لتعريف تلك المناطق على ما تم التوصل إليه من توصيات في هذا المشروع على أن يتم بتّهم لاحقا.ً

تم عقد أول ورشة عمل في 24 حزيران ، 2011 في قاعة الكنيسة في منطقة ايعات – غرب بعلبك.

تحدث في الورشة كل من الأب شربل عطاالله و الأستاذ غسان وهبي، ممثلاً منظمة مرسي كور، و الأستاذ محمد عبد الساتر و الأستاذ محمد جبارة، من المشاركين في مشروع لبنان غداً و الدكتور سعيد عيسى، مدير المشاريع الميدانية في الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية- لا فساد.

 حضر الورشة جمع من أهالي البلدة و المسؤولين الحزبيين فيها الذين أبدوا اعجابهم بالمشروع و تقديرهم لعمل الجمعية بعد أن تم عرض و مناقشة التوصيات . و في الختام عبروا عن رغبتهم في توسيع النقاش ليشمل جميع اللبنانيين.

Within the framework of Tomorrow's Lebanon project (Phase 4), LTA organized a workshop in Eaat - West Baalbak in order to discuss the recommendations issued by TL during the 2010-2011 term. The workshop was held with the presence of  Father Charbel Atallah and Mr. Ghassan Wehbe. The attendees, representatives of different political parties expressed their interest in the project and LTA's scope of work.

Monday, June 13, 2011

LTA's website as reference in the civic education test - Brevet 2011 وزارة التربية اللبنانية تعتمد موقع الجمعية كمرجع لإعداد مسابقة التربية لهذا العام

The department of public examinations at the Ministry of Education has used LTA’s website as reference in preparing the civic education test - Brevet 2011.

وزارة التربية اللبنانية تستعين بموقع الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية كمرجع خلال إعداد مسابقة التربية الوطنية لصف التاسع أساسي.







Saturday, June 11, 2011

Musharaka - مشاركة: شراكة الشباب في البلديات لتطوير الحكم المحلي



في إطار مشروع شراكة الشباب في البلديات لتطوير الحكم المحلي – مشاركة، قام فريق عمل الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية – لا فساد مع المنظمة الشريكة في المشروع مرسي كور بزيارة ميدانية إلى القاع، رأس بعلبك وبريتال في 11، 19 و 26 حزيران 2011، حيث عرض منشط منطقة البقاع أهداف و مراحل المشروع. شارك في هذه اللقاءات حوالي 160 شاباً و شابة تتراوح أعمارهم بين 18 و 25 عاماً الذين عبروا عن رغبتهم في المشاركة في مساءلة المجلس البلدي المنتخب غبر إنشاء بلديات ظل شبابية (57 مشتركاً من القاع، 62 من رأس بعلبك و 41 من بريتال).

كما تم عقد جلسة تدريب للمدربين في منطقة البقاع في 24 حزيران 2011 و شملت المدربين الثلاث الذين سيقومون بتدريب الشباب في البلديات المذكورة أعلاه. تضمن التدريب المواضيع التالية: الفساد، الشفافية و الحكم الصالح، الاتصال و القيادة، كتابة مقترح مشروع و إدارة المشاريع. 

يذكر أن هذا المشروع يجري تطبيقه في 15 بلدية موزعة بالتساوي على محافظات لبنان.



Within the framework of "Youth Partnership for the Improvement of Governance in Municipalities-Musharaka" Project, LTA and Mercy Corps held 3 kick-offs in Al-Kaa, Ras Baalback and Brital consecutively on June 11, 19, and 26, 2011. Throughout these launches, the facilitator of the Bekaa Region introduced the project, its objectives and its intended outcomes. The kick-offs were attended by a total of 160 young men and women from the regions who showed their interest in the project and filled out the application forms (57 applicants from Al-Kaa, 62 from Ras Baalback and 41 from Brital).

A training of trainers (ToT) was held in the Bekaa region on June 24, 2011 and it targeted 3 trainers who will be conducting the youth trainings in the three aforementioned municipalities. The subjects of the training included: corruption, transparency and good governance, communication and leadership, writing project proposals, and project management.

Musharaka project will be implemented in 15 municipalities all over Lebanon.


Brital on the 26th of June 2011 


 Brital on the 26th of June 2011



 Ras Baalback on the 19th of June 2011 


Ras Baalback on the 19th of June 2011